«محمد القيق» حراً ثلاثيّة الفرح تغيظ المحتل
الأمان الإقليمي

كانت عيون الجماهير ومحبيه تذرف دموع الفرح، وهم ينظرون إليه وهو يحتضن أطفاله، ووالده وزوجته وإخوانه. أطلّ محمد القيق على الجماهير المحتشدة ملوحاً بيده لمحبّيه ومناصريه من أنصار الحركة الإسلامية الفلسطينية وأنصار الحرية، كانت الشوارع تضج بالسيارات التي أضاءت أضواءها وأطلقت صافراتها.